في حضارة الشمال الأوروبي و الغرب عموماً فمحافل حيرام اليهودي لا تقبل بك إلّا صاغراً لمصالحها و سياستها الأمنية على الأقلّ إن لم تكن منخرطاً في خطّها و ولياً لها ، لذلك لا عجب أن تتلقّى محاربتها الحاقدة على كل الصعد إن أبيت أن تركع لها و خاصة إن كانوا ـ أي اليهود و محافلهم ـ ممن يناصبُ عقيدتكَ و موقفك السياسي العداء .
الطاغوت اليهودي و حاخامه الماسونيّ يحكم العالم .
……………………………………
مع اليهود و حقدهم
قصة معاناة يومية منذ قدومي لبلاد ( الحريّة و الديمقراطية و حقوق الإنسان )
مع الوقت عرفنا حقيقة كيف أن موقفك السياسي و العقائدي يكون سبباً لحقدهم و غيظهم الدفين المستتر و المعلن في بلاد يُدّعى أنها حيادية .
اليهود و حاخامهم الماسوني اختزلوا في معتقدهم و نفسيتهم و سياستهم و تعاملهم الحقد المطلق و الشرّ المطلق .
مع الأخذ بعين الاعتبار سيطرتهم على البعد الأمني و أجهزته الذي تنطوي تحتها كل الدوائر و النشاطات و هو المدار الأساس لكل محاربة و كل ما يجري .
………………………………………………
لإرفاق و نشر صورة على مدونتك تحتاج لموافقة ( أمم متحدة ) ـ تعبير مجازي طبعاً ـ لأنه تعذر عليّ إرفاق صورة إلّا بصعوبة ..